أكد وكيل وزارة الإعلام اليمنية فياض النعمان، أن الحكومة الشرعية حريصة وملتزمة بتنفيذ بنود اتفاق الرياض، بهدف توحيد الجبهة الداخلية لمواجهة مليشيا الحوثي وإنهاء الانقلاب. وقال في تصريح إلى «عكاظ» أمس (الجمعة)، إن نجاح «المصفوفة» التي تم التوقيع عليها (الخميس) مرهون بجدية الطرف الآخر في تنفيذ الاتفاق الذي ترعاه قيادة التحالف العربي .
وأضاف أن التوقيع على هذه المصفوفة لتنفيذ اتفاق الرياض بين الحكومة والمجلس الانتقالي، خطوة جيدة في طريق إذابة العراقيل، والتركيز حاليا على تنفيذ بنود الترتيبات العسكرية خلال الـ20 يومًا القادمة ما سينعكس بشكل واضح على مستقبل ونجاح اجتثاث مليشيات الحوثي والمشروع الإيراني والبدء في إعادة الإعمار في المحافظات المحررة.
وبدأ الإعداد لهذه المرحلة منذ أمس الأول على أن يبدأ تنفيذ بنودها الأحد القادم، وقد وضعت لتنفيذ ثلاثة بنود من اتفاق الرياض والخاصة بالترتيبات العسكرية وهي: عودة جميع القوات التي تحركت من مواقعها ومعسكراتها الأساسية باتجاه محافظات عدن وأبين وشبوة منذ بداية شهر أغسطس 2019 إلى مواقعها السابقة بكامل أفرادها وأسلحتها وتحل محلها قوات الأمن التابعة للسلطة المحلية في كل محافظة، تجميع ونقل الأسلحة المتوسطة والثقيلة بأنواعها المختلفة من جميع القوات العسكرية والأمنية في عدن خلال خمسة عشر يوما من تاريخ توقيع الاتفاق إلى معسكرات داخل عدن تحددها وتشرف عليها قيادة تحالف دعم الشرعية.
والجزء الأول من البند الثاني من الترتيبات السياسية والاقتصادية وهو تعيين محافظ ومدير لأمن عدن.
وتتضمن المصفوفة بالتفصيل تقسيم وتحديد القوات العسكرية التي ستعود من مواقعها التي كانت قبل أغسطس 2019 إلى مواقع مختارة خارج عدن، وحددت أن تكون العاصمة المؤقتة خالية من أي قوات عسكرية أو ما في حكمها. وتضمنت تجميع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة في عدن وتسليمها لقيادة التحالف العربي وستشرف على عملية التجميع وعودة القوات لجان مشتركة من الطرفين بقيادة المملكة العربية. ومن المقرر تعيين المحافظ ومدير لعدن بعد تنفيذ نصف المصفوفة من عودة القوات وتجميع السلاح، كما تم الاتفاق على إطلاق الأسرى من الطرفين ممن تم الاعتراف بهم ومتابعة التحقيق في من لم يتم الاعتراف بهم أو من تم إخفاؤهم.
وأضاف أن التوقيع على هذه المصفوفة لتنفيذ اتفاق الرياض بين الحكومة والمجلس الانتقالي، خطوة جيدة في طريق إذابة العراقيل، والتركيز حاليا على تنفيذ بنود الترتيبات العسكرية خلال الـ20 يومًا القادمة ما سينعكس بشكل واضح على مستقبل ونجاح اجتثاث مليشيات الحوثي والمشروع الإيراني والبدء في إعادة الإعمار في المحافظات المحررة.
وبدأ الإعداد لهذه المرحلة منذ أمس الأول على أن يبدأ تنفيذ بنودها الأحد القادم، وقد وضعت لتنفيذ ثلاثة بنود من اتفاق الرياض والخاصة بالترتيبات العسكرية وهي: عودة جميع القوات التي تحركت من مواقعها ومعسكراتها الأساسية باتجاه محافظات عدن وأبين وشبوة منذ بداية شهر أغسطس 2019 إلى مواقعها السابقة بكامل أفرادها وأسلحتها وتحل محلها قوات الأمن التابعة للسلطة المحلية في كل محافظة، تجميع ونقل الأسلحة المتوسطة والثقيلة بأنواعها المختلفة من جميع القوات العسكرية والأمنية في عدن خلال خمسة عشر يوما من تاريخ توقيع الاتفاق إلى معسكرات داخل عدن تحددها وتشرف عليها قيادة تحالف دعم الشرعية.
والجزء الأول من البند الثاني من الترتيبات السياسية والاقتصادية وهو تعيين محافظ ومدير لأمن عدن.
وتتضمن المصفوفة بالتفصيل تقسيم وتحديد القوات العسكرية التي ستعود من مواقعها التي كانت قبل أغسطس 2019 إلى مواقع مختارة خارج عدن، وحددت أن تكون العاصمة المؤقتة خالية من أي قوات عسكرية أو ما في حكمها. وتضمنت تجميع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة في عدن وتسليمها لقيادة التحالف العربي وستشرف على عملية التجميع وعودة القوات لجان مشتركة من الطرفين بقيادة المملكة العربية. ومن المقرر تعيين المحافظ ومدير لعدن بعد تنفيذ نصف المصفوفة من عودة القوات وتجميع السلاح، كما تم الاتفاق على إطلاق الأسرى من الطرفين ممن تم الاعتراف بهم ومتابعة التحقيق في من لم يتم الاعتراف بهم أو من تم إخفاؤهم.